تصدر اسم الفنانة دنيا سمير غانم وزوجها الإعلامي رامي رضوان تريند منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث بعد انتشار شائعة قوية حول انفصالهما. وسط اهتمام جماهيري واسع، تم نفي هذه الشائعة رسميًا وقاطعًا من قِبل العائلة، مؤكدين استقرار علاقتهما الزوجية التام.
إيمي سمير غانم تُنهي الجدل وتكشف المصدر
كانت الفنانة إيمي سمير غانم هي أول من حسم الجدل بشكل قاطع حول الشائعة التي طالت شقيقتها. وأكدت إيمي في تصريحات تليفزيونية أن الأخبار المتداولة “لا أساس لها من الصحة على الإطلاق”، مشيرة إلى أن العلاقة بين دنيا ورامي مستقرة.
وقدمت إيمي تفاصيل ساخرة لنفي الخبر، موضحة أن رامي رضوان كان يجلس في منزله يتابع مسلسلًا وقت انتشار الشائعة. كما كشفت أن الصفحة التي أطلقت الخبر كانت “غير مصرية وبلا أي دليل”.
وأكدت إيمي أن العائلة باتت معتادة على هذه الأقاويل، قائلة: “ربنا يهديهم.. مفيش حاجة، والناس بتحب تعمل إشاعات، وإحنا متعودين”.
دنيا سمير غانم تنفي بنفسها وتهاجم مروجي الجدل
في أول تعليق رسمي لها، نفت دنيا سمير غانم الشائعة التي زعمت طلبها الطلاق بسبب خيانة، مشددة على أن علاقتها بزوجها مستقرة تمامًا. وأكدت دنيا أنها لا تتأثر بمثل هذه المحاولات التي تهدف فقط إلى إثارة الجدل على منصات التواصل الاجتماعي.
جاء هذا النفي الحاسم ليضع حدًا للأخبار غير الدقيقة التي انتشرت لساعات، مما دفع الجمهور للبحث عن الحقيقة، وقد أكدت العائلة استقرارها وسط دعم ومتابعة واسعة من محبي دنيا ورامي.











