تصدر اسم الفنانة المصرية الشابة رحمة محسن محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، على خلفية تداول تقارير وشائعات واسعة حول تسريبات مزعومة، في قضية أثارت جدلاً كبيراً في الوسط الفني.
إضغط هنا لمشاهدة المقطع المسرب
رحمة محسن تؤكد تعرضها للأذى والابتزاز
في أول تعليق لها بعد موجة الجدل العارمة، خرجت رحمة محسن عن صمتها لتكشف تفاصيل صادمة، مؤكدة أنها تتعرض لحملة ابتزاز شرسة. وأشارت الفنانة إلى أن هذه الأزمة والتسريبات المتداولة تعود لخلاف شخصي مع طليقها رجل الأعمال المعروف.
تصريح خاص: أكدت رحمة محسن في تصريحات صحفية أنها لم ترتكب أي خطأ، معبرة بمرارة عن تعرض مستقبلها للضياع بسبب هذا الابتزاز، ومشددة على أنها “لم ير منها (طليقها) سوى الخير”.
تطورات قانونية وبلاغ رسمي للنائب العام
كشفت تقارير إخبارية أن الأزمة أعمق مما ظهر، حيث تضمنت أنباءً عن وجود عدة مقاطع فيديو سجلت خلال فترة ارتباطها برجل الأعمال، وأن الأخير يحاول الضغط عليها بنشر هذه المقاطع بعد إعلانها رغبتها في إنهاء العلاقة.
تحرك عاجل: لم تقف رحمة محسن مكتوفة الأيدي؛ حيث قدمت بلاغاً رسمياً للنائب العام تتهم فيه طليقها بابتزازها وتهديدها بنشر مواد خاصة.
الموقف المضاد: في المقابل، نفى طليقها هذه الاتهامات، مشيراً إلى وجود أحكام قضائية سابقة ضد الفنانة تتعلق بقضايا أخرى، ومؤكداً براءته من تهم التسريب الموجهة إليه.
إضغط هنا لمشاهدة المقطع المسرب
حملة تضامن واسعة تحت وسم “ادعموا رحمة محسن”
في ظل هذه الأزمة، انتشرت حملات تضامن واسعة النطاق على مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسم “ادعموا رحمة محسن“. وقد أكد مقربون من الفنانة أن المقاطع المنتشرة قد تكون غير حقيقية أو مخرجة من سياقها، وأنها تتعرض لحملة تشويه ممنهجة تهدف إلى إلحاق الضرر بها.
يبقى السؤال مطروحاً: هل ستنجح الإجراءات القانونية في وقف انتشار المواد الخاصة المزعومة وحماية الفنانة؟ وهل ستؤثر هذه الأزمة على مسيرة رحمة محسن الفنية التي كانت تستعد لتحول درامي كبير؟











