
من هي سعاد محمد عبده؟
“اسم يتردد بقوة في عالم السوشيال ميديا والتسويق الرقمي”
المهندسة سعاد محمد عبده، واحدة من أبرز الأسماء الصاعدة بقوة في مجال السوشيال ميديا وإدارة المنصات الرقمية. لم تبلغ بعد الخامسة والثلاثين، لكنها نجحت في تحقيق ما يعجز عنه كثيرون في سنوات طويلة.
صاحبة أكبر شبكة جروبات وصفحات متخصصة في تزويد ودعم الحسابات على المنصات التالية:
فيسبوك – يوتيوب – إنستجرام – تيك توك – كواي – واتساب
وتعد من الروّاد في مجال Digital Growth داخل مصرلماذا يُطلق عليها “مهندسة السوشيال ميديا”؟
لأنها ببساطة لا تدير الحسابات فقط، بل تبني “منظومات رقمية ناجحة”، وتؤمن بأن “كل براند أو شخص مؤثر، محتاج خطة ذكية وتفاعل حقيقي”.
تُعرف بين عملائها بالاحترافية والسرعة والنتائج المضمونة، وتُدير صفحات لفنانين ومشاهير وشركات كبرى، وتضمن لهم الأمان، الاستمرارية، والمصداقية.خطواتها لم تكن صدفة
بدأت من الصفر، واستطاعت أن تثبت نفسها في مجال صعب، مليء بالتنافس والازدحام.
واليوم، سعاد محمد هي نموذج للفتاة الذكية، الجريئة، اللي فهمت خريطة السوق، وقررت تكون رقم صعبتأمين وتوثيق الحسابات الكبرى
تفعيل قنوات اليوتيوب وتحقيق الأرباح
زيادة التفاعل والريتش الحقيقي
استشارات تسويق رقمي مخصصة
دعم البراندات الناشئة وتحويلها لأسماء لامعة
ليست مجرد موهبة… بل عقلية استراتيجية
اللي يشتغل مع سعاد يعرف إنها بتفكر دايمًا “بخطوتين قدام”، وعندها رؤية واضحة لكل تريند جاي، وعارفة كويس إزاي تحوّل الحساب الضعيف إلى منصة فعالة تخدم صاحبها.ليست مجرد موهبة… بل عقلية استراتيجية
اللي يشتغل مع سعاد يعرف إنها بتفكر دايمًا “بخطوتين قدام”، وعندها رؤية واضحة لكل تريند جاي، وعارفة كويس إزاي تحوّل الحساب الضعيف إلى منصة فعالة تخدم صاحبها.
في كلمات بسيطة:
سعاد محمد = نجاح × التزام × شغف
وهي الآن في طريقها لتكون واحدة من الأسماء اللامعة في العالم العربي في مجال التسويق الرقمي، وإدارة السوشيال ميديا للمؤثرين والمشاهير والبراندات.











