ميس عصايرة… فتاة فلسطينية تصنع الحلم بخطوات ثابتة
في عالم يتغير كل لحظة، كانت ميس عصايرة من فلسطين واحدة من الفتيات اللي قرروا يسبقوا التغيير، ويكونوا هم صُنّاعه.
منذ عامين فقط دخلت ميس عالم العمل الأونلاين، وكان عندها هدف واضح: تكون سند حقيقي لأهلها، وتغيّر واقعها بإيدها.
رغم التحديات اللي بتواجهها يوميًا كأي شابة فلسطينية، لكنها ما اختارتش تعيش دور الضحية… بل اختارت تبني قصة نجاحها بنفسها.
وفي أقل من سنة على انضمامها لشركة Msarat، قدرت تلاقي لنفسها مكان، ووضعت حلم كبير قدام عنيها: سيارة G-Class، مش كرفاهية، لكن كرمز لحياة اختارت تبنيها بإصرارها وتعبها.
⸻
ميس في طريقها للأردن… KICK OFF 2025
النهاردة، ميس بتحضّر شنطتها علشان تشارك في مؤتمر Msarat – KICK OFF 2025 في الأردن، واحد من أهم الأحداث اللي بيجمعوا فيه الشباب الطموح، والقيادات الملهمة من كل الوطن العربي.
هي مش رايحة تتفرج، هي رايحة كـ نموذج لفتاة عربية بتقول: أنا هنا، وعندي حلم، وهحققه.
⸻
قادة Msarat يشيدون بها
⬅️ عمرو مجدي – CEO
“في كل فريق، في حد وجوده بيضيف قيمة… ميس من الناس دي.”
⬅️ كريم مجدي – CVO
“في صمتها قوة، وفي حلمها وضوح، وده سر نجاحها.”
⬅️ عبدالرحمن المالكي – VP
“ميس بتشتغل في هدوء، لكن خطواتها بتتكلم عن إنجاز حقيقي.”
⬅️ أحمد سعد – VP
“هي نموذج للبنت اللي قررت تكون قوية، وتنجح من غير أعذار.”
⸻
الخلاصة: الحلم الفلسطيني مش بس مقاومة… أحيانًا بيبدأ من لابتوب
ميس عصايرة بتمثل جيل جديد من الفلسطينيين، جيل اختار يعيش ويصنع أمل وسط كل شيء.
قصتها بتقول لكل شاب وشابة:
“ابدأ من مكانك، بإمكانياتك، بحلمك الصادق… وشوف الدنيا هتتغير قدامك إزاي.”