
الدكتور بسام حماد يعلن خطة تنموية كبرى للنهوض بخدمات أبوتيج وصدفا والغنايم
الدكتور بسام حماد يطرح خطة شاملة لتطوير البنية التحتية والخدمات في أبوتيج وصدفا والغنايم بأسيوط، تشمل الغاز الطبيعي، الصرف الصحي، وتطوير الوحدات الصحية والتعليمية.
في إطار سعي الكوادر الشابة الواعية للمشاركة في النهوض بالمجتمع المحلي، أعلن الدكتور بسام فراج حماد محمد، الشهير بـ الدكتور بسام حماد، الباحث الإداري بوزارة العدل، عن خطة متكاملة لتطوير الخدمات والبنية التحتية في مراكز أبوتيج وصدفا والغنايم بمحافظة أسيوط، ضمن توجهه المستمر لخدمة المواطنين وتحسين جودة الحياة في الصعيد.
الدكتور بسام حماد حاصل على ماجستير في القانون العام والخاص، وماجستير في الأدب العبري القديم، وهو باحث دكتوراه في القانون الدولي، كما يشغل منصب أمين قطاع شمال الصعيد بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي وعضو المكتب السياسي والهيئة العليا للحزب، وكان مرشحًا سابقًا لانتخابات مجلس النواب عام 2020.
وأكد الدكتور بسام حماد أن خطته التنموية تستهدف الملفات الخدمية العاجلة التي تمس حياة المواطنين بشكل مباشر، من بينها:
-
توصيل الغاز الطبيعي إلى مركز الغنايم واستكمال مشروعات الصرف الصحي في قرى مراكز أبوتيج وصدفا والغنايم.
-
العمل على توصيل مياه نهر النيل إلى مركز الغنايم لتحسين الخدمات المائية.
-
استغلال الظهير الصحراوي بالغنايم لخدمة مراكز الدائرة وفتح آفاق استثمارية جديدة.
-
إنشاء وحدة مرور جديدة بمركز الغنايم لتخفيف العبء على الأهالي، وتوفير مبنى لمأمورية الضرائب العقارية بالغنايم.
-
متابعة تطوير الوحدات الصحية المغلقة على مستوى الدائرة ورفع كفاءة المنظومة التعليمية من خلال معالجة كثافة الفصول والمشكلات الإدارية.
وأضاف الدكتور بسام حماد أن هذه الخطة تأتي انطلاقًا من إيمانه بالدور الحقيقي للنائب الذي لا يقتصر على التشريع والرقابة، بل يمتد ليكون صوت المواطن في كل ما يخص الخدمات والمشروعات الحيوية.
وقال في تصريح خاص:
“خدمتي للمواطن لا تكتمل بالوعود، بل بالعمل الميداني والمتابعة اليومية حتى يرى المواطن نتائج حقيقية على أرض الواقع.”
كما شدّد على أن رؤيته قائمة على التنمية المتكاملة وتوزيع عادل للخدمات بين القرى والمراكز، بما يحقق العدالة الاجتماعية ويعزز فرص الاستثمار والتشغيل.
وتأتي هذه الرؤية ضمن اهتمام الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بتأهيل القيادات الشابة في المحافظات وتمكينها من العمل العام، خاصة في المناطق التي تحتاج إلى مشروعات خدمية وتنموية عاجلة.













